خاطرة- قلبي الذي دمرني- بقلم فاطمة عبد العزيز المغازي - مجلة سحر الروايات
قلبي الذي دمرني..
بقلم / فاطمة عبدالعزيز مغازي
حلفت قلبي أن يتوب عن حبهم وارآه يهيم فيهم اكثر من ذي مضى هل كنتم كالمرض اللعين الذي حرقه ام كاللعنه التي اصابته ولن تتركه حتي الموت..
بماذا حلفتك ياقلب؟ هل حلفتك بالتعلق و العشق لهم؟ ام أنك اصبحت كالسلعة الرخيصة عديمة القيمة والمعني تبحث عن الأذى وتركض خلفه..
هل استطيع انتزاعك بكل قوتي والقي بك في الطرقات ف يدهسك الراحل والات لأنك اعتدت أن تدهس وتهان ليس جديد عليك.. ولا جديدة الوحده في الظلام وفي طريق مجهول فتشبعت من الوحدة حتى تبدل لونك بلون الظلام المحيط بك.. مكانك على الارض لا بداخلي.. لقد اذيتني بما يكفي و الجروح التي اصابتني بسببك مازالت تنزف و جسدي اصبح اضعف من الورق وروحي رحلت للبعيد البعيد مع الراحلون.. انا اعترف! لم اعد املك غيرك ياقلبي ولكني اكتفيت وقررت ان اتركك وارحل واعلم ان هذا سيكلفني حياتي ولكني اكتفيت..!
بقلم / فاطمة عبدالعزيز مغازي
حلفت قلبي أن يتوب عن حبهم وارآه يهيم فيهم اكثر من ذي مضى هل كنتم كالمرض اللعين الذي حرقه ام كاللعنه التي اصابته ولن تتركه حتي الموت..
بماذا حلفتك ياقلب؟ هل حلفتك بالتعلق و العشق لهم؟ ام أنك اصبحت كالسلعة الرخيصة عديمة القيمة والمعني تبحث عن الأذى وتركض خلفه..
هل استطيع انتزاعك بكل قوتي والقي بك في الطرقات ف يدهسك الراحل والات لأنك اعتدت أن تدهس وتهان ليس جديد عليك.. ولا جديدة الوحده في الظلام وفي طريق مجهول فتشبعت من الوحدة حتى تبدل لونك بلون الظلام المحيط بك.. مكانك على الارض لا بداخلي.. لقد اذيتني بما يكفي و الجروح التي اصابتني بسببك مازالت تنزف و جسدي اصبح اضعف من الورق وروحي رحلت للبعيد البعيد مع الراحلون.. انا اعترف! لم اعد املك غيرك ياقلبي ولكني اكتفيت وقررت ان اتركك وارحل واعلم ان هذا سيكلفني حياتي ولكني اكتفيت..!
رائعة ❤️❤️
ردحذف