مجلة سحر الروايات

البرومو الأول البرومو الثاني البرومو الثالث البرومو الرابع البرومو الخامس

برومو رواية أسطورة الأولين تصميم وإعداد مجدى عزمى

رواية سيرن للكاتب أحمد الزينى تصميم وإعداد مجدى عزمى

تجميعي روايات الكاتبة هدير السيد أولاً السلاسل سلسلة أرواح بلا ثمن ( سرد فصحى حوار عامي ) جاري التعديل سلسلة ألحان حوائية ( سرد فصحى حوار عامي ) خلخال http://www.mediafire.com/file/9s14s268vt1104k/ حواء ترمي النرد http://www.mediafire.com/file/f3f8gofn4nlwncx/ سبايا بلا اغلال http://www.mediafire.com/file/m5yauplkk6bnjbe/ فراشات مبتورة الأجنحة http://www.mediafire.com/file/ai4d4md91bp90w1/ معزوفة كبرياء http://www.mediafire.com/file/pmzpiz73tcxju12/ يوميات مجنونة ( نوڤيلا كوميدية مرتبطة بسلسلتي ألحان حوائية و أرواح بلا ثمن ) http://www.mediafire.com/file/2rm6mfdsthn1h95/ سلسلة آلهة الإغريق ( فانتازيا ) ( فصحى ) أتارجاتيس http://www.mediafire.com/file/603ze8drahbxxxi/ لانايبا (أتارجاتيس2) http://www.mediafire.com/file/hqnlmtq7q03mz25/ ثانيا النوڤيلات روميو وشيرويت ( فصحى ) http://www.mediafire.com/file/c01cbtroq7va51r/ ڤينوسترافوبيا ( بين ضفاف الأزرق ) ( سرد فصحى حوار عامي ) http://www.mediafire.com/file/jx5369hc54hjxdp/ أمواج محترقة ( بين ضفا

يوميات ادمن كسول الحلقة الأولى _صبااااح الفل عليكوا يا أحلى ادمنز (هتفت بتلك الكلمات فى شات ادمن الجروب) حتى أفاجأ أن الجميع أغلق الأون لاين فور وصولى، ضيقت عيناى بعصبية واضحة فأكملت هاتفة بخبث: (بما إن الكل قافل، هدخل أنام شوية، وأصحالكم بعدين) فور إرسالي لتلك الرسالة أغلقت زرار الأون لاين، مرت دقيقة ثم إثنان وأنا أنتظر أن يفتح أحد، حدث ما كنت أتوقع يبدأ بالتوالي ظهور الادمنز، وكان على مقدمتهم شيرين عبدالفتاح التى بادرت الفتح مُنذ الوهلة الأولى، غلي الدم فى عروقى فقمت بكتابة رسالة وأرسلتلها قبل أن يلاحظوا وجودى( بقي كدا بتستنوا أن أنا أقفل يا شوية جوافة) قمت بالضغط علي Send سريعًا ولم ألحظ كيف قلت "شوية جوافة" هل هم فعلًا مثلما قلت "شوية جوافة" أم هم " شوال بطاطس"، قطعت شيرين حبل أفكاري بقولها (والله.. أبدًا دا وجودك مسمسم وأخر حلاوة) فتردف الآخري ياسمين الشام( أنتي تعرفي أنو أنا بحبك كتير يا يمنى) فأكملت شيرين حديثها بعد ياسمين ( يجدعاااان هتمسك في رقبتنا ما تردوا عليها) جاء محمد سعيد النجار على أواخر حديث شيرين ليردف بدهشة مصتنعة: _هو فى إيه ي

بائعة الجبن المرأة العجوز الجالسة دائما على حافة الرصيف بشارعنا تبكي كل يوم عندما يركل الأطفال في وجهها الكرة ،كنت دائما أفكر بها كيف لها أن تتحمل سخافات البشر دون أن تمل الأمر وترحل حتى جاء اليوم الذي تأملت بها ملابسها التي عبارة عن أسمال ووجهها الشاحب من قلة الطعام وأطباق البيض والجبن أمامها في الأرض تحاول أن تبيعهم ،تنادي على المارين أمامها بأمل حتى تبيع ما تبيعه وتذهب بقوت يومها لكن هناك من لا يريدها تجلس هنا ،يعرقل حلمها الصغير كنت أتابعها وأتعجب لصبرها. قررت في ذات يوم من أيام شهر رمضان الكريم أن أحدثها وأخفف عنها معاناة البيع والصيام في هذا الجو الحار تقدمت نحوها هل تقبلين مني هذه الهدية أعلم أنك تكابدين عناء البيع في ظل الصيام يابني هذا أكل عيشي لابد ان أكابد حتى أشعر بقيمة المال الذي أحصل عليه.. هذه هي الحياة يابني أعلم جيدا ما تقولين ولكنني أحببت أن أعطيكِ حق البيض والجبن كاملةً اليوم على أن تعودي بهم لبيتك. لا يابني لابد أن أبيعهم لأشعر بأنني أنجزت عملي اليوم إذن لا مفر تفضلي حق البيض والجبن لليوم وأعطيني كل الكمية التي لديكِ على أن تذهبي للراحة. رأيت السعادة ت