مجلة سحر الروايات

يمكنكم الحصول عليه الان عند الضغط على جملة " اضغط هنا "

كان ينتابها حنين إلي ذكريات طفولتها أبداً، وحين ليلة هادئة أخذت تتصفح صور طفولتها ، فوقفت أمام صورة كانت تبلغ من العمر حينها عاماً، صارت تنظر إليها،ووجدت أنها لم تتغير كثيراً لازالت طفلة بريئة ، لكن قد يكون الإختلاف هو أنها أصبحت تُدرك هذا العالم الفوضوي الذي يشوبه الزيف ، رددت في نفسها ليت العمر مامر عن عام حتي لا أُدرگ من حولي ولأعيش في عالمي النقي الطفولي .💚 #كيان_سحر_الروايات  #أسماء_سامي

 كوردة سُقيت ماء، فحان ماؤها أن يتوردا  💙🌹~  #أسماء_سامي  #كيان_سحر_الروايات

إن السعادة هي لحظة في القلب عندما يلتقي الرضا مع النشوة، ونجدها خاصةً مع النجاح في تحقيق الأهداف. أصوات ركضٍ وضحكات تتآتى من إحدى حجرات المنزل، مع كلماتٍ غير واضحة إلا بالولوج بداخل هذه الحجرة. - هيا هيا فلنهرب قبل أن يلحقوا بنا! همست بها طفلة في الثامنة من عمرها وهي تختبيء بداخل الخزانة القديمة الموجودة بشرفة حجرتها، معها دبها الصغير ذا الفراء الوردي والمبطن بالإسفنج، لعبتها المفضلة. اضغط هنا حتى يتم تحميل العمل ⬇️ السعادة الحقيقية

كلما تقدمت لخطبة فتاة يحدث لها حريق في منزلها فتموت مشتعلة أو تتوفى مشنوقة، تقدمت لأربعة عشر فتاة وحدث لهم ذلك!،  أثرت تلك العقدة في نفسيتي حقًا وصرت ادعي بأني "منحوس" أو تعشقني إمرأة من العالم الآخر!، راودني عدة أحلام،   ˝فتاة وجهها بشع-محروق-، لا تمتلك شعرًا، ويوجد لدى "حواجبها" شعر كثيف، نظرت لي بمقت، هاتفة بنبرة ساخرة ممتلئة بالغيرة والغضب فِي آن واحد" إن تقدمت لـ خُطبة فتاة للمرة خامسة عشرة سأقوم بالإستيلاء تلك المرة على جسدك" سببت تلك الجملة قشعريرة وهاجس خوف.. وسار القلق في أنحاء جسدي، مما دفعني إلى مقت جنس الإناث، لينك التحميل همسات ناعمة

لبيوت لا تُبني بالأعمدة ، البيوت تُبني بالحب والمودة وبعض الصدمات . كاذب من يخبرك بأن الحياة وردية دون مشكلات ، ولكن تلك المصاعب هي من تشتد بها العلاقات إن كانت صادقة ، فكثيرًا ما كان الحب زائفًا أو كاذبًا أو مجرد وسيلة لإكمال ما قارب على الضياع أو حب صادق غير معلن للبعض لأي سبب . سأُعرفكم ببيتي الذي لا أسكن به ، نعم أنا التي يقال عنها حشرية وأنا أعلم ذلك ، لا أعلم لماذا سميتموني كذلك ولكني أسمع همسكم ، هل ذلك لأنني أتدخل فيما لا يعنيني ببيت ليس به أحد أقاربي؟  أليس من حقي أن أعرف  ما يدور عند أقرب جيراني؟ أليس من حقي أن أعرف سبب فرحهم وحزنهم ؟ لا أعلم لماذا تتغير وجوههم حين أطرق بابهم لأسأل عن سبب تلك الأصوات إن كانت حزن أو فرح! حقيقةً أسرارهم في أيدٍ أمينة و لا يعرفها أحد غيرنا ، لأكون صادقة هي فقط جارتي "أم مبروك" التي تنتظر مني كل ما هو جديد ، فالشغف قادر على أن يقتل كلينا خصوصًا الفراغ الذي استولى علىنا بعد وفاة أزواجنا وانشغال أولادنا كلُّ بدنياه ، ذلك البيت الذي أسميناه أنا وأم مبروك ببيت المجانين.  نسيت أن أخبركم بإسمي ، أنا عارفة ، نعم اسمي عارفة ..   لقراءة العمل كا